تقريري

في الوقت الحالي، لا توجد إدخالات متاحة للعرض

التقرير السنوي المتكامل لعام 2024

Print Icon اطبع هذه الصفحة
Share Icon مشاركة هذه الصفحة
Print Icon تنزيل هذه الصفحة
Print Icon احفظ هذه الصفحة في تقريري
section image

أطروحة الاستثمار

investment thesis

استراتيجية النمو

يشهد مجال تكنولوجيا التعليم (EdTech) تطورًا متسارعًا، ولذلك، تهدف خارطة طريق استراتيجية شركة ألف للتعليم للنمو إلى وضعنا في مصاف القادة العالميين وفي طليعة هذا القطاع، مستفيدين من تطوره ومساهمين بفعالية في قيادته.

عملنا على وضع استراتيجية نمو محددة المعالم تستفيد من موقعنا المهيمن في السوق على مستوى دولة الإمارات، وتتخذ منه منطلقًا للتوسع ودخول أسواق رئيسية، وتدعم عمليات النمو هذه عن طريق مواصلة الابتكار في المنتجات، وبالتالي التمهيد لتوسيع نطاق أعمالنا بصورة سريعة من خلال تأسيس شراكات استراتيجية.

 

 

الركيزة الأولى: تحقيق النمو على مستوى دولة الإمارات

الاستفادة من نجاح شراكة ألف للتعليم مع دائرة التعليم والمعرفة لتوسيع نطاق تواجدنا في سوق التعليم المتنامي في دولة الإمارات العربية المتحدة.

بصفتها الركيزة الأولى في استراتيجية نمو الشركة متعددة المستويات، قمنا بإطلاق استراتيجية تهدف إلى تقديم خدمات متميزة لقطاع التعليم الحكومي في دولة الإمارات العربية المتحدة ضمن نموذج التعامل مع الجهات الحكومية (B2G)، ولقطاع التعليم الخاص ضمن نموذج التعامل مع الشركات والمدارس (B2B).

فيما يتعلق بنموذج التعامل مع الجهات الحكومية، وعند الأخذ بعين الاعتبار أننا نجحنا في تقديم خدماتنا لجميع المدارس الحكومية في الدولة من الصف الخامس وحتى الصف الثاني عشر، فإننا نهدف لتوسيع نطاق المراحل الدراسية التي نستهدفها لتشمل المراحل الابتدائية (من الروضة حتى الصف الرابع)، إلى جانب إضافة وحدات ومواد دراسية وأنشطة تقييمية جديدة.

أمّا ضمن نموذج التعامل مع الشركات والمدارس (B2B)، فإن تركيزنا على مستوى دولة الإمارات ينصب على تلبية احتياجات المدارس الخاصة، حيث نقدّم خدماتنا حاليًا لما يصل إلى 40-%50 من حجم السوق، ولكن ذلك يتضمن مواد دراسية محددة. بهدف ترسيخ حضورنا وتوسيع حصتنا في السوق، عملنا على وضع خطط لإطلاق منتجاتنا في مدارس جديدة، وتغطية مواد دراسية جديدة، وتحسين هامش الربح لدينا، وضم فئات عمرية أخرى من المتعلمين، وذلك إلى جانب تقديم خدمات مميزة وتحقيق مستويات رضا عالية بين التربويين والإداريين.

سوق تكنولوجيا التعليم في دولة الإمارات

على مستوى دولة الإمارات، يواجه ثلث الطلاب من مرحلة الروضة حتى الصف الثاني عشر ما يعرف بـ"فقر التعليم"، كما يعتبر أداء الإمارات متأخراً في معايير التقييم العالمية؛ مثل: البرنامج الدولي لتقييم الطلبة (PISA)، والدراسة الدولية لتوجهات مستويات الأداء في الرياضيات والعلوم (TIMSS)، ونتائج الدراسة الدولية لقياس مدى تقدم القراءة في العالم (PIRLS)؛ وبذلك، يصل عدد الطلبة الذين يمكن أن يستفيدوا من التحسينات على تعليم مرحلة الطفولة المبكرة إلى المليون طفل.

موقعنا اليوم

تظل دولة الإمارات العربية المتحدة سوقًا استراتيجيًا رئيسيًا، حيث تمثل حصة كبيرة من إيراداتنا الثابتة والمتكررة والتي نحققها من خلال شراكاتنا مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية والتجارية. وتمتاز مشاريعنا في دولة الإمارات بحجمها الكبير، وارتفاع مستوى تخصيصها وتكييفها، إلى جانب أطرها الزمنية الطويلة. وقد عزز إطلاق مبادرة "مقياس الضاد"، بالشراكة مع ®MetaMetrics، مكانتنا كمزود رائد لحلول التكنولوجيا التعليمية، بينما تؤكد شراكتنا مع دائرة التعليم والمعرفة في أبوظبي التزامنا الراسخ بخدمة دولة الإمارات.

التقدم المحقق في عام 2024

  • تمديد اتفاقيتنا الاستراتيجية طويلة الأمد مع دائرة التعليم والمعرفة لثلاث سنوات إضافية، وذلك لغاية نهاية الفصل الأول من العام الدراسي 2033/2034.
  • نمو شراكاتنا مع المدارس الخاصة من 82 مدرسة في عام 2023 إلى 167 مدرسة في عام 2024، ما يمثل زيادة بنسبة %100 خلال عام واحد.
  • بلغ إجمالي قيمة العقود الموقعة خلال العام ما يصل إلى 40 مليون درهم إماراتي.
  • يقدر إجمالي القيمة المتوقعة للعقود المقترحة والجاري التفاوض عليها ما يصل إلى 48 مليون درهم إماراتي.

الموقع الذي نطمح إليه

توسيع نطاق تواجدنا على مستوى المدارس الخاصة، وتوثيق أواصر التعاون مع المدارس الشريكة في القطاعين الحكومي والخاص من خلال تغطية مواد دراسية إضافية وتقديم المزيد من الأنشطة التقييمية ودورات التطوير المهني، وتعزيز انتشار نطاق خدماتنا بإضافة منتجات وحلول تعليمية موجهة لمرحلة الطفولة المبكرة.

المدارس الحكومية (نموذج التعامل مع الجهات الحكومية (B2G))
+ 0 مدرسة (%100 من السوق المستهدف)
تغطية الصفوف الخامس حتى الثاني عشر
+0,000 طالب
المدارس الخاصة (نموذج التعامل مع الشركات والمدارس (B2B))
+ 0 مدرسة
+0,000 طالب

الركيزة الثانية: تحقيق أثر ملموس ضمن نموذج التعامل مع الجهات الحكومية (B2G)

برامج متكاملة مصممة خصيصاً لإحداث نقلة نوعية في نواتج التعلم للمؤسسات التعليمية الحكومية على مستوى عالمي

تتضمن استراتيجيتنا للنمو ضمن نموذج التعامل مع الجهات الحكومية (B2G) السعي النشط لعقد شراكات جديدة لتعزيز إيراداتنا، مع التركيز على العقود الكبيرة وطويلة الأمد مع الحكومات ووزارات التربية والتعليم. وتعد الحوارات المستمرة مع الشركاء المحتملين في المناطق الجغرافية المستهدفة بوادر لمستقبل واعد مليء بالفرص في الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بل وأبعد من ذلك.

ونركز على الأسواق التي تعتمد أنظمة التعليم من الروضة إلى الصف الثاني عشر (K-12)، والتي تديرها الحكومات بشكل عام، مع وجود آليات مركزية لاتخاذ القرارات، ما يتيح لنا فرصاً لعقد شراكات مستدامة وطويلة الأمد ضمن هذا النموذج.

ولا يزال نموذج التعامل مع الجهات الحكومية (B2G) يمثل قناة رئيسية للعمل في المناطق الجغرافية المستهدفة التي تشهد ارتفاعًا في معدلات تبني التقنيات الرقمية، خاصة في الدول المتقدمة رقميًا، حيث يقود التحول الرقمي في قطاع التعليم الإصلاحات الحكومية والانتقال من المواد المطبوعة إلى الرقمية.

موقعنا اليوم

إندونيسيا

0,0 طالب مسجل (0,000 طالب ملتحق بالمنصة)


+0,000 معلّم مسجل (0,000 معلم ملتحق بالمنصة)


%0 نسبة رضا المعلمين

0 ألف

معلم مسجل

0 ألف

طالب مسجل


0 آلاف

معلم ملتحق بالمنصة

0 ألف

طالب ملتحق بالمنصة


% 0

نسبة رضا المعلمين

% 0.0

نسبة ارتفاع درجات الامتحانات النهائية للطلابudents


فرص تحقيق الإيرادات

وزارة الشؤون الدينية ووزارة التعليم (على المستويين المركزي والقطاعي)

المغرب

+0 طالب ملتحق بالمنصة


0 معلم ملتحق بالمنصة


%0 نسبة رضا قيادة المدارس

0

معلم ملتحق بالمنصة

0

طالب ملتحق بالمنصة


%0.0

نسبة ارتفاع درجات الامتحانات النهائية للطلاب

+%0

نسبة ارتفاع درجات الاختبارات لطلاب اللغة الإنجليزية في الصف التاسع


%0

نسبة رضا قيادة المدارس

0

مستخدم نشط شهرياً خلال المرحلة التجريبية


الاشتراك في منصة تعلم اللغات الإنجليزية والعربية والفرنسية للطلاب والمعلمين

دول متعددة (مبادرة مقياس الضاد)

00 دول يتم فيها إجراء الاختبار الميداني


0,000 طالب ملتحق بالبرنامج


0,000 طالب أكمل البرنامج

يمثل مقياس الضاد مبادرة رائدة تهدف إلى تعزيز وقياس مستوى إتقان اللغة العربية على مستوى المنطقة. تم إطلاق مقياس الضاد في عام 2024 بالتعاون مع شركة ®MetaMetrics، وتهدف هذه المبادرة الواعدة إلى إعادة تعريف تعليم وتعلم وقراءة اللغة العربية من خلال استكشاف استراتيجيات مبتكرة ومنهجيات متطورة.

التقدم المحقق في عام 2024

  • الحصول على الموافقة الرسمية من وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة في المملكة المغربية للبدء في تنفيذ الاتفاقية، ونتوقع انضمام أكثر من 50٫000 طالب جديد في السنوات المقبلة.
  • التوصل إلى اتفاق على بنود مشاريع تجريبية مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (ICESCO) في كل من ماليزيا وأذربيجان وغامبيا.
  • إطلاق شراكة مع منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) ومعهد كينيا لتطوير المناهج (KICD).
  • وضع الأسس لفرص تتعلق بالإصلاح التعليمي في السنغال.
  • توقيع مذكرة تفاهم مع دار نهضة مصر للطباعة والنشر والتوزيع، إحدى أكبر دور النشر في مصر والعالم العربي، للتعاون في إطار الشراكات الحكومية الدولية، وخاصة في العالم العربي وأفريقيا.
  • توقيع اتفاقية مشروع مشترك مع شركة ®MetaMetrics لإطلاق مبادرة "مقياس الضاد"، وتعيين مدير عام جديد لقيادة المشروع. وقد أثمرت جهودنا الحثيثة عن توقيع سبع مذكرات تفاهم والعمل على توقيع ثلاث مذكرات أخرى، مما يشير إلى إمكانية طرح المبادرة في تسع دول.
  • إدراج حوالي 4,000 كتاب (73 مليون كلمة وعبارة) ضمن قاعدة بيانات برنامج مقياس الضاد، وإكمال دراسة مقارنة زوجية، وذلك في إطار الأعمال التحضيرية لإطلاق البرنامج.
  • الشروع في محادثات مع 20 دار نشر رئيسية وشركات تقدم خدمات التقييم بهدف استكشاف فرص التعاون التجاري المحتملة.

الموقع الذي نطمح إليه

نركز على تحقيق نمو ملحوظ ضمن نموذج التعامل مع الجهات الحكومية خلال السنوات المقبلة، وذلك بالاستناد إلى العقود المبرمة حديثًا والفرص المتنامية المتوقعة. وعلى المستوى الاستراتيجي، سنعمل على استقطاب المزيد من العملاء والمدارس والطلاب، مع الحفاظ على جودة الخدمات التي نقدمها ضمن العقود الحالية المحققة لعوائد مستقرة.

ونسعى للحفاظ على مزيج إيرادات مستدام يتحقق من خلال المنتجات التعليمية وخدمات الدعم التي نقدمها ضمن إطار عقود نموذج التعامل مع الجهات الحكومية.

الركيزة الثالثة: تحقيق مكانة ريادية ضمن نموذج التعامل مع الشركات (B2B) على المستوى الدولي

منصة متكاملة لحلول التعليم والتعلّم تمكّن المدارس والمجموعات المدرسية من تطوير نواتج تعلم الطلاب.

تتمحور الركيزة الأخيرة من استراتيجية النمو حول توسيع نطاق المجموعة ضمن سوق نموذج التعامل مع الشركات والمدارس (B2B)، مما يفتح الباب لفرص نمو إضافية ويعزز قدرتنا على أن نصبح شركة رائدة عالميًا في مجال تكنولوجيا التعليم.

وتشهد المناطق الجغرافية المستهدفة زيادة في الاستثمار في المواد التعليمية وحلول تكنولوجيا التعليم، مما يوفر فرصًا أعلى للنجاح للشركات القادرة على إحداث أثر ملموس من خلال تقديم القيمة والفائدة والقدرات المتطورة.

سوق تكنولوجيا التعليم في دولة الإمارات

يمثل سوق تكنولوجيا التعليم في دولة الإمارات العربية المتحدة فرصة كبيرة لتقديم منتجاتنا التي تلبي احتياجات التعليم من مرحلة الروضة حتى الصف الثاني عشر والتعليم ما قبل الابتدائي. وتولي استراتيجيتنا الأولوية لتحقيق دخول واسع للسوق الإماراتي، مستفيدين من المحتوى الأساسي الذي عملنا على تطوير، وهيكل التسعير التنافسي، وقاعدة عملائنا الواسعة. ومع وجود خطط قوية لتطوير منتجاتنا وتوفير وحدات تعليمية متعددة لكل خط إنتاج، نتوقع تحقيق نمو يعكس الإنفاق المرتفع لهذا السوق.

الأسواق الأخرى في دول مجلس التعاون الخليجي والشرق الأوسط وشمال أفريقيا

يمثل سوق تكنولوجيا التعليم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بيئة واعدة لمزودي الخدمات التجارية، مما يعكس الاتجاهات التي شهدتها الأسواق في الولايات المتحدة وأوروبا. وقد كشفت الدراسات الشاملة التي أجريناها عن فرص كبيرة في المنطقة، خصوصاً ضمن سوق التعليم من مرحلة الروضة حتى الصف الثاني عشر والتعليم ما قبل الابتدائي

وتشهد أسواقنا المستهدفة زيادة في معدلات الالتحاق بالمدارس الخاصة، حيث تتميز المدارس الخاصة الدولية بتسارع نموها، مع العلم بأنها تتسم بارتفاع معدلات تبني التقنيات الرقمية والإنفاق عليها.

تركز استراتيجيتنا على تحقيق نمو مستدام في حصتنا السوقية عبر الاستفادة من منصتنا الأساسية، والتقييمات القابلة للتكيف، والمنتجات التكميلية، مستندين إلى مرونة محتوانا في التكيف مع احتياجات السوق. وتنصبّ جهودنا في التوسع على تقديم وحدات تعليمية متعددة لكل طالب، بما يتماشى مع المناهج الإقليمية وهياكل التسعير المعتمدة في كل منطقة.

الأسواق الناشئة

تنطلق استراتيجيتنا من إدراكنا للإمكانات الهائلة في الأسواق الناشئة، واضعين مساراً مدروساً للتوسع فيها. فهذه الأسواق، بتعداد طلابها الكبير والتزايد المستمر في معدلات تبني الحلول الرقمية، تتيح فرصاً واعدة للنمو في مختلف القطاعات.

ونستهدف تحقيق نمو سلس ومستدام في أسواق محددة تتماشى مع مرونة خطوط منتجاتنا، حيث يتيح اتباع نهج تدريجي يركز على التطبيق المرحلي لخدماتنا على مدى زمني أطول، جنباً إلى جنب مع تطوير منتجاتنا وتعزيز قدرات خدماتنا، ضمان قدرتنا التنافسية حتى في الأسواق ذات المنافسة العالية والقدرة الإنفاقية المحدودة.

موقعنا اليوم

نعمل وفق نموذج "البرمجيات كخدمة" (SaaS)، حيث نوفر منتجاتنا لمؤسسات تعليمية خاصة، مما يحقق إيرادات متكررة ومستقرة من قاعدة عملاء آخذة في التوسع. ورغم حداثة وجودنا في السوق الأمريكي، فإن النجاح الذي اكتسبناه هناك يعكس قدرتنا على التوسع على المستوى الدولي.

التقدم المحقق في عام 2024

عملنا على ترسيخ حضورنا في المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية بتشكيل فريق عمل جديد؛ وتعد هذه الخطوة بداية واعدة لتعزيز فرص النمو في هذين السوقين الرئيسيين.

ونجحنا خلال هذا العام في إبرام أول اتفاقية في المملكة العربية السعودية وعقد ندوات لإطلاق منتجاتنا وتحديد متطلبات المنتج بما يتماشى مع السوق المحلي، مما يمهد الطريق لتسجيل أكثر من 56,000 طالب في أكثر من 150 مدرسة خاصة خلال السنوات المقبلة.

الموقع الذي نطمح إليه

نسعى إلى تعزيز نمونا عبر توسيع قاعدة إيراداتنا من مجموعة متنوعة من المنتجات، تشمل برامج الطفولة المبكرة، ومناهج الصفوف من الصف الثالث إلى الصف الثاني عشر، وخدمات التقييم، بالإضافة إلى حلول دعم الطلاب والمعلمين.

نعمل أيضاً على توسيع نطاق خدماتنا من خلال تطوير مواد دراسية جديدة وتوسيع مجالات المحتوى التي نغطيها، لتلبية احتياجات شرائح عمرية أوسع.

وإلى جانب ركيزَتي استراتيجية النمو الأولى والثانية، واللذين يسهمان في مضاعفة الأثر، ستساهم استراتيجية تحقيق النمو ضمن نموذج التعامل مع الشركات والمدارس (B2B) على ترسيخ وجودنا في أسواق واعدة ومتنامية. وهذا من شأنه أن يخلق فرصاً لتسريع النمو وزيادة حصتنا في السوق عبر قنوات متعددة، ومناطق جغرافية مختلفة، وفئات متنوعة من المنتجات.

Close